روايه جميله بقلم سارة
المحتويات
جانبه وشهد قعدت ورا ومعاها مالك الصغير
وحازم وسارة وميساء مع بعض
وسيارات الحراسة كانت ورا سيارة يوسف
.................
بعد مرور ساعة ونص...
يوسف وقف العربية ونزل
منها
مالك كان بيبص ل يوسف بضيق لأن يوسف كان كل شوية في العربية يبص على مالك نظرات مليانة غموض...!!
يوسف ببرود إيه مش هتدخل عشان تشوف اخوك...!!
يوسف تمتم بكلمات بصوت مش مسموع...ودخل ومالك وشهد مشيو وراه
يوسف فتح باب الاوضة اللي فيها فريدة...كان عمر قاعد على الكرسي جنب السرير وماسك ايديها
يوسف ببرود لقينا مالك
عمر قام بعدم تصديق بتتكلم جد
يوسف بغموض ده انا جبتلك مالك ومعاه هدية كمان بس تعالى بس
يوسف انا مش بلعب ب اعصابك ولا حاجة تعالي اطلع شوف بنفسك...
عمر خرج من الاوضة وشاف مالك إبنه مع شهد مكنش مصدق
شهد بسعادة مش مالك واحد بس رجع لأ دول اتنين وشاورت لعمر على مالك الكبير...!!
مالك مكنش مصدق كان حاسس إنه شايف نفسه مش توأمه...
عمر في حالة صدمة... مش مصدق...هو ده معقول مالك أخوه وكل حياته...رفيق طفولته... اللي كان شايفه غرقان في دمه...واللي كان بيلوم نفسه على مۏته... اللي أتمني...عمر كان صعب وصف شعوره... ده من صډمته...وشه قلب أصفر وكان الډم وقف عن الحركة في جسمه عينيه بقت بتفتح وتغمض ببطئ...وابتدي يقرب من مالك...عايز يلمسه ويتاكد إذا كان حقيقي ولا لأ...
يوسف إيه اوعي تكون صدقت إنه اخوك... لأ يا عمر متبقاش غبي...هه لو كان ده فعلا مالك ليه مجاش من زمان...ده نصاب يا عمر مش اخوك...هو اللي كان خاطف مالك إبنك...وهو اللي حاول يقتلك... ودلوقتي فريده في الحالة دي بسبب الكائن ده انت فاهم...ده مش مالك يا عمر اياك تنخدع يا عمر
عمر..........
يوسف فتح باب الاوضة اللي فيها فريدة...كان عمر قاعد على الكرسي جنب السرير وماسك ايديها
يوسف ببرود لقينا مالك
عمر قام بعدم تصديق بتتكلم جد
يوسف بغموض ده انا جبتلك مالك ومعاه هدية كمان بس تعالى بس
عمر قرب من يوسف وقال پغضب مكتوم يوسف انا عارف إن كلام ابوك مضايقك وكل حاجة لكن في حاجات إنت مش عارفها...بلاش بقي تلعب ب اعصابي
عمر خرج من الاوضة وشاف مالك إبنه مع شهد مكنش مصدق
شهد بسعادة مش مالك واحد بس رجع لأ دول اتنين وشاورت لعمر على مالك الكبير...!!
عمر بص على مالك والاتنين حالهم مكنش يقل عن بعض الاتنين في حالة ذهول
مالك مكنش مصدق كان حاسس إنه شايف نفسه مش توأمه...
عمر في حالة صدمة... مش مصدق...هو ده معقول مالك أخوه وكل حياته...رفيق طفولته... اللي كان شايفه غرقان في دمه...واللي كان بيلوم نفسه على مۏته... اللي أتمني...عمر كان صعب وصف شعوره... ده من صډمته...وشه قلب أصفر وكان الډم وقف عن الحركة في جسمه عينيه بقت بتفتح وتغمض ببطئ...وابتدي يقرب من مالك...عايز يلمسه ويتاكد إذا كان حقيقي ولا لأ...
كان عمر بيقرب من مالك وخلاص قرب يوصل ليه لكن استوقفه صوت يوسف ...
يوسف إيه اوعي تكون صدقت إنه اخوك... لأ يا عمر
متبقاش غبي...هه لو كان ده فعلا مالك ليه مجاش من زمان...ده نصاب يا عمر مش اخوك...هو اللي كان خاطف مالك إبنك...وهو اللي حاول يقتلك... ودلوقتي فريده في الحالة دي بسبب الكائن ده انت فاهم...ده مش مالك يا عمر اياك تنخدع يا عمر
عمر بص ناحية يوسف وكان يعتبر مقتنع بكلامه...هو أصلا كان شايف چثة مالك قدامه...!!
عمر...بص على مالك كده وفضل ساكت...كان مراقب حاجات كتير فيه...انفاسه عينيه وقفته كل حاجة...!!
حازم بعد كلام يوسف قطع جو الصمت وهو بيضحك بشدة...والكل بص عليه ب استفهام
حازم هههههههههههه...وبص ل يوسف ... اعترف إنت سمعت كام فيلم هندي قبل كده يلا اعترف... إنت عبيط ولا إيه...هو إنت مفكر إن طبيعي تلاقي حد شبه حد كده
صدفة...حبيبي ده واقع مش فيلم هندي...!!!
ميساء بغيظ ممكن تقف ساكت...حاول يكون عندك شوية ډم...واحترم الموقف اللي إحنا فيه
حازم تجاهل كلام ميساء وقرب من يوسف انا عارف إنت أكيد كنت بتتفرج على هندي مع اختك هي بايظة وبوظتك...وشاور على شهد شايف عنين القمر دي...ورجع شاور على مالك...نفس عنين المز ده...نفس الدرجة إنت مش ملاحظ أصلا إن دي درجة مميزة رمادي مميز...حبيبي دي وراثة...وشايف المومياء ده...نسخة عن ده...مستحيل أصلا إنك تلاقي نسختين كده وتكون صدفة
عمر سمع كلام حازم ومازال مراقب حركات مالك بيتأكد هو ولا لأ
مالك كان واقف متوتر خاېف من ردة فعل
متابعة القراءة