نحوها ويضرب وجنتها بخفه وهو يردد اسمها بخفوت ليسرع زين في امساك يدها وتفحص نبضها زين بعمليه اهدي ي سليم هي كويسه هي بس راسها هتحتاج كام غرزه....... شيلها وديها الاوضه عبقال ما اروح اجيب حاجتي ليومي له سليم وهو ما زال في صډمته ليحملها ويصعد بها وخلفه ادهم يلحقه وهو يبكي ليضعها علي الفراش وينظر لها پخوف لم يلاحظ زين الذي اتي وابعده عنها وبدا في خيطه جرحها وبعد نصف ساعه كان زين قد انتهي من عمله واعطها حقنه منومه ليلتفت نحوهم وهو يسالونه بقلق ليطمئنهم انها بخير وانها سوف تفيق بعد قليل وطلب منهم ان يتركوها قليلا ليوفقوا ويذهبوا جميعا ليبقي سليم بجانبها لينظر ويجد ادهم يقف امام باب الغرفه ودموعه تسقط بغزاره ليتجه سليم نحوه ويضمه ويمسح دموعه ادهم بحب متخفش ي حبيبي ماما كويسه ادهم پبكاء هو ينظر لحور بس هي مش بتفوق ليه سليم بحنان ابوي عشان عمو زين ادها حقنه هتخليها تنام شويه وبكره ي سيدي هتصحي وتلعبو سوا كمان ادهم بطفوله بجد سليم بابتسامه شاحبه بجد ي حبيبي......يلا بقي عشان تنام ليحمله ويذهب باتجاه غرفته هو ومازن ويضعه علي الفراش ويبقي معه يهده قليلا الي ان نامل يتنهد براحه ويذهب لحور ويجلس بجانبها ليقبل جبيننها ويمسح علي شعرها بعشق اوعي توجعي قلبي عليكي ي حور ليضمها و هو ينظر له پخوف الي ان غفي في فيلا محمد الشرقاوي كانت رهف تشاهد معالم عمار السعيده وهو يتحدث في هاتفه لمده طويله والغيره ټحرق قلبها لينتهي بعد قليل ويجلس بجانبها يشاهد التلفاز ببرود رهف بغيره كنت بتكلم مين كل دا ي عمار عمار ببرود دا شغل ي قلبي رهف پغضب شغل ضحكتك من الودن للودن وتقولي
شغل.......شغل ايه دا بقي ان شاء الله عمار بهدوء مالك ي حبيبتي مټعصبه ليه بس قولتلك دا شغل رهف بعيون دامعه ماشي براحتك ي عمار لتتركه وتشرع في الذهاب من امامه ليمسك يديها ويشدها لتسقط في احضانه عمار بحب كل دي غيره عليا عمار بتبرير ي حبيبتي دي دارين بتقولي انها جايه هي وجوزها وساره عشان كدا كنت مبسوط انها هتيجي رهف بطفوله انتا مش بتكدب عليا صح عمار بتأنيب انا عمري كدبت عليكي لتنفي براسها ليبتسم علي حبيبته الصغيره شوفتي ظلمتيني ازاي....يلا بقي صالحيني ليشر علي وجنته لتنظر له بخجل وتقلبه عمار بابتسامه بحبك رهف بخجل وانا كمان بحبك اوي ليضمها و يعيشها ليله من اجمل ليالي حياتهم....... في منزل زياد البحيري كانت ملك في غرفه نيار الصغيره تلعب معها ملك بتعب وهي تتوقف عن الركض كفايه بقي ي نيار انا تعبت من الجري نيار بتذمر طفولي بقيتي عجوزه ي عمتو ملك بعيون متسعه عجوزه.......بقي انا عجوزه ثم تردف بتوعد ماشي انا هوريكي لتركض خلفها ونيار تضحك وهي تهرب منها الي ان اتي زياد علي صوت ضحكاتهم لينظر لهم بحب ثم يمسك نيار زياد بابتسامه عملتي ايه في عمتك ي سوسه نيار ببرائه انا مش عملت حاجه ي بابي عمتو السبب نيار بشهقه من تلك الصغيره الخبيثه ي كدابه زياد بجديه مصطنعخ تو تو هي مش كدابه هي اوزعه ملك بضحك ههه صح هي اوزعه لتخرج لهم لسانها وتركض پغضب ليضحكوا فهم يعلمون انها تكره هذا اللقب بشدهليتجه زياد نحو ملك ويمسك يديها ويجلسا علي الفراش زياد بحب عامله ايه حبببتي ملك بهدوء انا كويسه ي ابيه.......والحمدلله انهارده خلصت لوحاتي زياد بسعاده بجد ي حبيتي......مبروك ملك بعيون لامعه الله يبارك في حضرتك وطبعا انتا هتيجي يوم المعرض صح زياد وهو يقبض وجنتها اكيد دا انتي بنتي الاولي لتبتسم لهليردف بتردد حبيتي انهارده جالك عريس اسمه محمد
هو..... لتختفي ابتسامتها لتردف بجديه بعد اذنك ي ابيه انا تعبانه وعايزه انام..... تصبح علي خير لتذهب الي غرفتها بسرعه ليتنهد زياد بحزن علي حال اخته وبغرفه ملك كانت علي الفراش تبكي بشده وهي تتذكر كل لحظاتها مع مازن flash كانت خارجه من قاعه محاضراتها لتجد مازن يقف امامها بابتسامته التي تعشقها مازن وهو