أنتي خلقتي له
بالسلامه.. نبقي نروح نباركلهم عمارتمام ي بابا.....يلا بقي عشان نروح الشركه الابيلا ي ابني ليذهبوا الي الشركه الام پحقد شوفتي اديها هتخلف منه دارينماما انا افتكرت شوفت حور قبل كدا فين الام بلهفهفين دارينفي القاهره هايدي صحبتي اللي هناك عرفتني عليها.....بس ساعتها هي مكنش اسمها حور الامامال ايه دارينمش فاكره حاجه تاني غير دا الام بخبثخلاص انتي تسافري القاهره وتعرفي حكايه البنت دي عشان نعرف نفكر ازاي نخلي سليم يسبها ويتجوزك دارينتمام في المستشفي كانت حور تجلس علي سرير في المشفي والدكتوره تضع السائل علي معدتها وتريهم ابنهم علي الشاشه حور وهي تمسك يد سليم شوفت ي سليم ابننا سليمشوفت ايه ي حبيبتي دي الشاشه سودا حور پغضب طفولي متقولش عليه كدا دا ابني سليمحاضر ي حبيبتي ليقول بخفوت طفله هتجيب طفل ازاي ي ربي ليتنهوا من الكشف لتنبه الدكتوره علي اهميه تغذيه حور وتناول الفيتامنات ليخرجوا من عندها بعد ان شكرتها حور ليركبوا السياره حور ببرائهحبيبي سليمعايزه ايه حور بطفولهدي مش طريقه تكلم بيها ام ابنك سليم بابتسامه ماشي ي ام ابني حضرتك عايزه ايه حور انا عايزه اكل دره سليم بدهشه نعم دره اجبهالك منين دي حور ببرود اتصرف سليم في نفسه بدانا شغل الهرمونات دا في الكليه كانت جني تسير في الممر بسرعه كبيره وهي تنظر في ساعتها كل خمس ثواني لتقع كتابها في الارض بسبب اصطدام احد الفتيات بها لتنزل في الارض كي تجمعهم جني بتذمر هو يوم مش فايت اصلا..... ضاعت المحاضره عليا لتقف وتسير في اتجاه المقهي لكن ....... ي انسه نسيتي كتابك جني شكرا لتخذ منه الكتاب لتنظر وتشهق پعنف جني هو انتا ...... بابتسامه ساحره انا اسمي حسن جني بتذمر وانا مالي بقا باسمك.... بقلك ايه بطل تتطاردني حسن ببراءة مصطنعه انا بطاردتك جني ايوا انتا في المكتبه فضلت تبص عليا وتبتسم وفي المحاضره فضلت تعمل حركات بوشك وتضحكني لحد ما الدكتور طردني بسبك حسن كنتي مضايقه قولت اضحكك غلطان انا جني وانتا مالك مضايقه ولا لا حسن
هي في الطائره المتجهه الي القاهره وعند وصولها الي القاهره ذهب الي فندق وحجزت غرفه فيه وبدلت ثيابها لترتاح قليلا ثم تبدا بالبحث عن هايدي في شركه الشرقاوي كان سليم يسير في الشركه