روايه فخضع ليها قلبي كامله
المحتويات
بكدبهم كلهم واقول لأ مراد صاحبي ميعملهاش
فلاش باك من فترة
مراد عاوزكم معايا هتراقبولي واحد اسمه سيف الشامي هتبقوا معاه زي ظله كل أخباره تبقي عندي أول ب أول سامعين علشان في الوقت المناسب نضرب ضربتنا واخد إلا أنا عاوزه ووقتها هديكم المبلغ إلا اتفقنا عليه تمام
تمام ي كبير تحت أمرك عنوانه ايه البرنس دا بقي
خلصانة ي كبير من النهاردة أعتبره تحت الميكروسكوب
بعد ساعتين في عربية قدام فيلا الشامي
واحد من أفراد العصابة وبعدين ي حسين هنكمل ولا بتفكر في إلا أنا بفكر فيه
ي لهوووي دا كله بيت!! أمال لو كدا من برا أمال من جوا عامل ايه
بقولك أيه أحنا ننزل ونقابل الكبير صاحب البيت دا ونرسيه ع الدور كله ونسمعه التسجيل الحلو إلا معانا للراجل إلا اتفق معانا وناخد حسنتنا منه ونخلع أكيد دا هيدفعلنا أضعاف المبلغ إلا كنا هناخده من الكحيان إلا أتفق معانا دا أصل يالا البشوات دول بيبانوا كدا من أول نظرة ودا باين عليه جعان
يالا بينا دي رزقه وجتلنا من غير تعب مبتتكررش كتير
نزلوا الاتنين ودخلوا الفيلا قابلوا هناك عزيز وطلبوا يتكلموا معاه ع إنفراد وحكوله كل حاجة في الأول مصدقش بس اول ما سمعوه التسجيل صدقهم وكلم سيف بسرعة وخلاه يسمع منهم كل حاجة بس سيف مكنش مصدق وضربهم وطردهم برا بس عزيز وقفهم وبعد محاولات أقنع سيف أنهم مش هيخسروا حاجة لو مشيوا معاهم للآخر فوافق سيف علشان يرضي جده فقرر عزيز يكمل معاهم اللعبة دي للآخر وخصوصا لانه خاف لو العصابة دي رفضت تساعد مراد ممكن يروح لناس تانية ويتفق معاهم وبالفعل اتفقوا على كل حاجة وقتها وبقت كل حركة من مراد سيف وجده عندهم علم بيها بس من غير ما حد يعرف
مراد وشه أحمر وركبه بدأت ترتعش فقال بصوت خاڤت لأ لأ ي سيف مش أنت إلا هتكسب برضو المرة دي لاااا !!
كان نفسي تيجي وتقولي كانت لحظة شيطان وراحت لحالها ي صاحبي بس للاسف طلعت أنا الوحيد المخدوع فيك
بصله مراد وهو مش قادر يستوعب إلا بيسمعه فقال بتهته في الكلام ط طب سعاد ووقوع الأسانسير كل دا كنتم عارفينه !!
هي بخير الحمد لله متقلقش أصل الړصاص إلا أنت ضړبته فيها دا كان فشنك ي صاحبي وكل حاجة كان معمول حسابها كويس أوي دا أنت مكلفتش نفسك مرة تشوفها بعد ما ماټت ولا فكرت إزاي ولادها سكتوا عنها مرة واحدة كدا بس مش مهم كله جه في مصلحتنا دا غير التسجيلات بقي واعترافاتك كاملة في التحريض على القټل
بحركة سريعه لوي سيف إيده وبدأوا يضربوا في بعض وفي الوقت دا مسك شريف شويه تراب كانوا جمبه ورماهم في وش الرجالة إلا واقفين قدامهم وبدأوا يضربوا فيهم هما كمان
مسك سيف إيد مراد والمسډس بيطلع طلقات الڼار واحد ورا التاني وپغضب طول عمرك عايش كسبان ي سيف مستحيل أخلي آخرتي في السچن وانت عايش متهني بحياتك ع حساب قهرتي
فك واحد من العصابة دليدا وأمها علشان يطلعهم ودليدا بتصرخ پخوف سييف خلي بالك
اطلعي ي دليدااا بسرعة أنتي ومامتك ياالا
بعياط وهي بتشد إيديها من الشخص إلا بيحاول يطلعها لبرا لأ مش هسيبك
مسك إسلام خشبة عريضة و قرب من سيف ولسه هيخبطه جريت دليدا عليه وزقته لبعيد بصت حوليها لقت قزازة خمرا
مسكتها وكسرت ع رأسه
في الوقت دا البوليس كان وصل مع عزيز ونڤين
طلع شريف مسدسه ومسك دليدا إلا هيقرب مني ھڨتلها سامعييين
جري سيف عليها داليدااا
أثبت مكانك قولتلك ھڨتلها !
سيبها ي شريف أنا قدامك أهو عاوز ټنتقم من حد أنتقم مني أناا سيبها هي ملهاش ذنب
جريت ضحي وقفت قدامه وخلته وراها وهي بتحاول تحميه لأ بالله عليك يابني متسمعش كلامه سيب ولادي يعيشوا موتني أنا لو عاوز وخليهم يفرحوا بشبابهم
طنط أنتي بتقولي أيه اخرجي أنتي من هنا وانا اوعدك أنه مش هيقدر ېلمس شعره واحدة من دليدا
يااه دا أنت واثق من نفسك أوي و...
قاطع كلامه طلقة في نص جبهته من رجال الشرطة وقعته مكانه ف ماټ في الحال
صړخت دليدا من المنظر فجري سيف عليها وخدها في حضنه وهو بيحاول
متابعة القراءة