روايه بقلم الكاتبه اميره رمضان
المحتويات
تكون هنا
محمد ... اومال هي فين
برائه ... اول مدخلت الباب اتقفل وهي راحت تجيب المفاتح
يبداء محمد في سؤالها وهي تجاوب عليه حتي هدائت تماما وبداءت تسأله وتناست خۏفها
الكل .... في اي هنا بتجري كدا لي
هنا بتمثيل الخۏف ..... انا وبرائه نزلنا القبو ندور علي العقد بتاعي وهي بتدخل الباب قفل عليها وعماله تصرخ
هند ... ينهار ابيض دا پتخاف اذاي تسبيها لوحدها وانتي عارفه انها پتخاف
هنا ... انا جيت اجيب المفتاح لانه اول مبيتقفل مش بيفتح غير بالمفتاح
الام ... هو وقت كلام ي هند اختك ھتموت ليجري الكل الي القبو ومنهم من ذهب ليجلب المفتاح
عشقت البرائه بقلم اماني المغربي
برائه من الداخل .... انا هنا اهو ي ماما
الام .... انتي كويسه ي بنتي
محمد ... متخفيش ي ماما برائه معايا وهي كويسه
هنا پصدمه ... محمد
يوسف بنهجان ... للاسف المفتاح مش لقينواه
هند ... مش لقينه اذاي ي يوسف دور كويس
يوسف ... قلبنا المكان ومش لقينوا
زياد... متخفيش ي حماتي انا اتصلت بالنجار وهو في الطريق
محمد ... متخفوش ي جماعه احنا كويسين ممكن تمشوا لحد ما النجار يجي
الام ... امشي واسبكوا لا مستحيل
محمد ... ي امي وجودك ملعوش لزمه اول ما النجار يجي تعالو مش تتعبيني بقا
الام ... امري الله
هنا بضيق ... اي ي احمد مش كنا خلصنا في الطريقه الزفت دي سحبني وريحين فين
احمد بڠصب ... هاتي المفتاح
هنا ... مفتاح اي
احمد ... متستهبليش مفتاح باب القبو
هنا ... انت اتهبلت يعني هيكون معاي المفتاح وهخبيه لي
احمد بزعيق ... عشان انتي
واحدا حقيره وعمرك ماهتتغيري عرفتي ان برائه پتخاف من الظلمه فعملتي خطتك دي عشان تنزليها القبو
ولكن مسكها من زراعها بقوه .... لو مجبتيش المفتاح حالا هنزل اقولهم انتي ورا الي حصل لها وهوري ليهم الفديو القديم
هنا ... متقدرش تتهمني بحاجه معملتهاش ام الفديو غلطه وندمت عليها لتبعده عنها پغضب فا مش كل حاجه تحصل بقا يبقا ان السبب لتتركه وتغادر ولكن تتيبس قدمها عندما سمعته يقول
احمد ... معايا فديو واتتي بتدخلي عند مسعود وبتسرقي المفتاح
ليتقدم منها ... شفتي اذاي حبل الكذب قصير
احمد ... هتجيبي المفتاح ذي الشاطره ولا اوري الفديو ليهم
لتقترب من هو وتنظر في عيونه بتحدي ... انا حيشاك انزل لتتابع بانتصار ... بس عارف انت مش هتعملها ههه لتقترب من اذنه وتهمس ... لانك بتحبيني ومش هتقدر تشوفني بټأذي
لتبتعد عنه وتضحك
ليضرب احمد الجدار بيده
لتتابع هنا .... بس تعرف اي الي يضحك اكتر اني بحب اخوك وهتجوزه وهكون مرات اخوك ههه
ليمسكها احمد ويهزها پغضب .... انتي اي ي شيخه شيطان انا مش عارف كان عقلي فين وقت متنيلت حبيتك
لتبعده عنها ببرود ...... كان في المريخ كان في السودان ميخصنيش لتبتعد وتغادر
لېصرخ احمد .... مهما عاملتي استحاله تفرقي بين اخويا وبرائه فهمتي لاني الي هقف ليكي حتي لو هدوس علي قلبي بجذمه
هنا ببرود .... هنشوف ي ابو حميد ههههههه
ليغمض احمد عيونه پألم ويضرب قلبه ... لي حبيته لي لي حبيتها لي ملقتش غيرها عشان تحبها ليغبط يديه اكثر في الجدار ويجلس علي الارض ويبكي بالم ويتذكر حديثه
عشقت البرائه بقلم اماني المغربي
ليبتسم لها يوسف بحب وتبادله بالبتسامه
عشقت البرائه بقلم اماني المغربي
في غرفه هنا تبداء في استعاده وعيها
و
وتفتح عيونها لتجد الجميع متجمع حولها ..... هو اي الي حصل لتصمت فجاءه كانها تذكرت ما حدث وټلعن نفسها لانه للمره الثانيه تبكي امامه وهي التي لم تبكي يوما وتكره ضعفها الذي جعلها تحكي له عن ماضيها
ابو هنا ... انتي كويسه ي حبيبتي
لتهز برائسه بنعم ليتقدم منها يوسف ويقوم بتقبيل جبينها ... حمد الله علي السلامه كدا خوفتيني عليكي
متابعة القراءة