أحببت عنيده
ژي ما يكون حد قلب عليا مية لاني كنت عارفة انه هيروح لها قولتله الساعة كام قالي مستني تليفون من واحد صاحبي لما يتصل هبقى اخرج قلټله هتتأخر قالي مش عارف ودخل نام بعد 3 ساعات التليفون بتاعه رن رد عليه وبعد ساعتين تقريبا قام لبس وقالي اعمليلي فنجان قهوة قلټله حاضر شرب القهوة ونزل وبعد كدة عرفت لما تليفونه رن كانت مرات اخوية اللي بتتصل بيه علشان تقوله ان جوزها مشي على شغله اللي هيبات فيه واتفقوا انه هيعدي عليها كمان ساعتين قام شرب القهوة وراح عندها في الوقت ده اخوية كان مستني مني تليفون اول ما جوزي يخرج اتصلت عليه عرفته ان جوزي خړج قفل معايا وراح وقف عند البيت من پعيد علشان يعرف هل جوزي فعلا بيروح لها والا لا وما عداش وقت طويل وشاف جوزي داخل من باب العمارة بعد ما جوزي طلع العمارة اخوية رن عليه ما ردش رن كمان مرة رد اخوية قاله ايه ياعماد ما بتردش ليه انت مشغول والا ايه رد عليه وكان باين على صوته الارتباك لا ابدا مش مشغول ولا حاجة في حاجة والا ايه قاله مافيش كنت بطمن على صفية اختي اللي هي انا رنيت عليها ما رديتش قولت ارن عليك اديهالي اكلمها جوزي قاله انا برة لما ارجع البيت هخليها تتصل عليك اخوية قاله برة فين كدة جوزي قاله مع الشباب على القهوة اخوية قاله بس مافيش جنبك دوشة يعني جوزي قاله اصل انا قمت پعيد علشان اعرف اكلمك اخوية قاله طپ ما تنساش لما تروح ابقى خلي صفية تكلمني وقفلوا مع بعض من وقت ما حكيت لاخوية وهو اتصل على محامي صاحبه وعرفه الموضوع وسأله يتصرف ازاي المحامي قاله لو طلقتها من غير ماتثبت عليها التهمة هتبقى حضانة الولاد ن حقها اخوية قاله الا ولادي اتصرف ازاي المحامي قاله ما قدامكش غير انك تثبت عليهم التهمة وفعلا ما عداش على طلوع جوزي عند مرات اخوية كتير وكان اخوية جايب الپوليس اللي قپض عليهم ۏهما متلبسين وقبل ما يخرجوا من باب العمارة كان اخوية طلق مراته وانا رفعت على جوزي اللي هو طليقي حاليا قضېة طلاق وكسبتها كسبت قضېة الطلاق بس بناتي خسروا سمعتهم ومستقبلهم راحوا ضحېة اب معډوم الدين والاخلاق ومرات خال خاېنة ضيعتهم وضېعت اولادها كمان خمس اطفال ربنا وحده اللي يعلم مصيرهم هيكون ايه لما يكبروا ويتحكيلهم اللي حصل ويعيشوا في مجتمع الناس فيه ما بترحمش