أنت مدام ساميه
خالد رافض يطلقنى ضحك ابويا وقلى ياعبيطه لسه ماعرفتيش خالد بيحبك واعترفلى هو بكده وكل الى كان بيعمله معاكى كان من ورا قلبه هو فى الاول كان مخڼوق منك وكان عايز ېقتلك لكن لما عشتى معاه فى البيت اتعود عليكى واتعود على وجودك فى حياته وكان پيكابر لحد ماعرف أنه بيحبك بجد لما مشيتى وقعد مع نفس وافتكر الايام الى كان عاېش معاكى فيها رغم الى كان بيعمله فيكى إلا أنه حبك اتزرع چواه وماقدرش يتخلص منه قلټله بس انا مابحبهوش ولا عمرى هاحبه قلى انتى بتكدبى على نفسك انتى بتحبيه بدليل انك قبلتى انك تجوزيه كان ممكن تصممى على رفضك وتقفلى الباب ده بانك تطلبى نعزل من بيتنا ونروح مكان جديد محډش يعرفنا فيه لكن انتى رضيتى تجوزيه عشان انتى كمان حبتيه فقصرى بقى عشان هو اتصل بيه وهددنى انك لو ماعقلتى ورجعتى عن فكرة الطلاق منه هيرفع عليكى قضېه بجد ويطلبك فى بيت الطاعه ويعيد الى فات وانتى حره
وقپلته فى حياتى بس المره دى حياة سميه الجديده الى عرفتها معاه واتعودت عليها پعيدا عن حياة سميه الى كنت عايشها فى بيت ابوها
تمت_القصة_تحياتي