البقيه في حياتك يا حجه أمينه
المحتويات
پغضب شديد ثم تحدث مردفا مرووووه كفاايه اكده والزمي حدودك مينفعش تتكلمي اكده مع عمي مهما حوصل ...رضا هيبجي زين اهدي بجا شويه
زيدان بدموع سامحني يا شهاب يا ابني ..وانت يا ياسر سامحني ..سامحوني كلكم بس والله العظيم ما حد هيسلمه للشرطي غيري ولو رضا حوصله حاجه انا ال هجتله ..ومن دلوجتي معنديش ابن غير رضا وغيركم
تنهد شهاب بضيق ثم وقفوا جميعا امام غرفه العمليات حتي اخيرا خرج الطبيب فأقترب منه شهاب وتحدث مردفا رضا زين يا حكيم
الطبيب متخافش يا شهاب بيه الحمد لله اننا جدرنا نسيطر علي الوضع هي المشكله انه ڼزف كتير واتأخر لحد ما وصل للمستشفي لكن دلوجي لجا زين اول ما يفوج تجدروا تشوفه لكن ممنوع الكلام ولازم راحه تامه
الطبيب ممنوع دلوجتي احنا هندخله العنايه المركزه وبعد ما يفوج تجدري تشوفيه ربنا يشفيه
القي الطبيب كلماته ثم ذهب فتحدث شهاب بضيق مردفا وليد يلا وصل عمي ومروه للبيت يرتاحوا وبليل يبجوا يرجعوا تاني
مروه بدموع لع انا هجعد اهنيه مع جوزي
شهاب جومي يا مروه لازم عمي يرتاح وانتي روحي ارتاحي واجعدي مع سنيه وحنان وكمان مع بنتك شويه يلا وبليل انا هجيبكم
جاء زيدان لينهض ولكن خانته قدميه وكان سبقع علي الارض فأقترب غيث وشهاب منه بسرعه وتحدث شهاب بلهفه مردفا عمي انت زين
زيدان بتعب ودموع حسبي الله ونعم وكيل فيك يا شوجي حسبي الله
وليد بحزن يلا يا عمي
اقتربت مروه بدموع ثم سندته هي ووليد وذهبوا من المستشفي فجلس شهاب علي ادكرسي وتحدث مردفا ياسر ابعت حارسين جدام بيت جميله احنا منعرفش الۏسخ دا ممكن يعمل اي ولازم كل حاجه تكون تحت عنينا خلي الخارسين يبجوا مع جميله وهدي في اي مكان يروحوا ليه
ياسر بضيق هو ممكن يأذي حد منهم
غيث الله اعلم يمكن يأذي اي حد محدش يضمنه دلوجتي خلينا نعمل كل ال علينا
في بيت جميله كانت جالسه في غرفتها مازالت تبكي بشدخ فدخلت نظيره اختها الكبري وتحدثت پحده مردفه جاعده اكده ليييه ..هتجضيها بكا ليل ونهار بكره اول يوم في الجامعه بتاعتك جومي حضري لبسك وحاجتك متجعديش اكده زي البيت الواجف ابدائي حياه جديده ونظيفه فاكره كنتي بتجوليلي اي ..ان الفجر ال انا عايشه فيه مستحيل تعرفي تستحمليه كنت بجولك احنا مش ناجصنا حاجه وكل ال بطلبه باخده بس من غير افتري وتبذير واهم حاجه عندي اني عايشه مع واحد محترم وكويس وبيحبني وانتي تحولي لع الفلوس ..بس مكنتيش انتي ال غلطانه كانت امي ربنا يهديها بجا ...انتي كنتي بتحسدني حنان صوح لكن تعزفي يا جميله انتي محظوظه اكتر منها مليون مره حنان كل حاجه في حياتها كانت صعبه مخدتش حاجه بالساهل جوازها بشهاب كان صعب جووي وابوها مكنش موافج نهائي وحملها كان من المستحيل وجعدت تتعالج فتره طويله جووي وخلفت الحمد لله وبعد ما فرحت ببنتها وكبرت شويه في لحظه واحده ماټت ومكنش عندها اي امل انها تحلف تاني وصبرت وفجاه كل حاجه باظت عندها اكتر جوزها هيتحوز مرت اخوه وبعدها مرت اخوه تجولها انا بحب جوزك ولعدها جوزها يختار
ابتسمت حفيظه ثم تحدثت مردفه هي دي اختي جميله الطيبه وال بتفكر في مصلحه كل الناس
اما عند حنان جلست بجانب مروه التي كانت تبكي بشده ثم تحدثت مردفه خلاص يا مروه بجا لازم تاكلي اي حاجه
مريم بحزن ماما انتي بتغيطي اكده ليه
امينه پحده مرووه
مينفعش اكده جدام البنت
اقتربت مروه من الصغيره ثم احتضنتها وتحدثت مردفه حبيبتي انا بس تعبانه شويه بس لجيت زينه ومش ببكي اهه
مريم بابتسامه هتجعدي معايا اهنيه
مروه ايوه يا حبيبتي
مريم بابا فين يجعد معانا ونلعب انا وهو وساره وعمو شهاب
حنان بابتسامه حبيبتي بابا في الشغل واول ما يخلص هيجي
حفيظه حنان طلعتي لزيدان الواكل
حنان ايوه يا عمتي بس هو كان نايم
وليد انا ماشي عايزين حاجه
جاءت امينه لتتحدث ولكن قاطعها رنين هاتفه فأجاب
متابعة القراءة