قلبي متيم كامله
المحتويات
وقالت حاضر
سليم راح يقعد علي الكنبة وبص في تلفونه شوية وليليان طلعت من الحمام ط
يتبعع
صلوا علي النبي
قلبي_المتيم_بها
قلم_دنيا_محمد
رواية قلبي المتيم بها
الفصل العاشر
تاني يوم صحي سليم وعلي وشه ابتسامة جميلة بإن هو اعترف ل ليليان بحبو ليها وهي كمان طلعت بتبادلة شعور الحب ودي حاجة كانت بسطاه جدا فضل يتأملها بحب شديد وبعدين قام ودخل الحمام ياخد شاور
خرج سليم من المرحاض وهو بينشف شعره ولافف فوطة تانيه علي وكان شكله خاطف الانفاس
ليليان سرحت في شكله بحب
سليم بضحك انا عارف اني امور بس مش وقته قومي خدي دش وحضريلي فطار عشان رايح مشوار واشوف الشغل
سليم بهدوء اه بس متقلقيش ممكن اجي علي العشا
ليليان ماشي هو احنا هنرجع الصعيد امتي
سليم احتمال بكره او بعده بكتير
ليليان هزت راسها وقامت دخلت الحمام واستحمت وطلعت حضرت الفطار
عند حازم وندي
حازم فتح عينيه وعلي وشه اثار النوم ولكن اتفجأ ب ندي الي نايمة بعمق في ط وشكلها البرئ وملامحها الجميلة فضل يبص في وشها شوية وهي اتحركت بنوم وفتحت عينيها وصړخت
_ششش اخرسي پتصرخي لي
ندي پخوف اټخضيت ماهو مش معقول اصحي الاقي حد باصص في وشي كده
حازم ضحك امم طب يلا قومي
وحضرتك حطيتي مخدة بينا وانتي الي قعدتي تقولي متقربش مني وف الاخر اصحي الاقيكي نايمة
ندي بكسوف لا طبعا هي اكيد من الحركة وقعت
حازم بجدية تمام يلا قومي خضري فطار عشان ورايا شغل
ندي برجاء طب ونبيسبني امشي
ندي بحزن تمام الي تشوفه انا هقوم احضرلك الاكل
حازم قام وظبط نفسو
ملحوظة ندي عندها 20 سنة
وندي حضرت الفطار ونزل يروح الشركة
حازم للسكرتيرة سليم جه
السكرتيرة لا لسه هو كان قايل انو هيتاخر انهاردة لانو معاه شغل تاني بره
حازم بستغراب شغل تاني طب تمام اطلبيلي قهوة من الكافتريا وخلي الويتر يجبهالي ع المكتب
حازم دخل مكتبو وطلع فونه واتصل ب سليم
حازم بستغراب اي يعم الشغل الي معاك برا ده
سليم مش كنت قايلك اني هروح اودي الدليل للواء عشان قضية بزن المغربي
حازم بتذكر ااه قول كده بقا طب بقولك انا بليل عايزك تيجي معاايا بيتي
سليم بستغراب وده لي يخويا
حازم بمكر هتجوز
سليم پصدمة ايه هتتجوز
سليم ويترا هتتجوز مين بقا ي استاذ حازم دانت كل يوم مع وحدة شكل
سليم بقرف وطبعا عاوزني عشان اكون شاهد علي جوازتك المعفنة دي
حازم ايوااا جبت التايهه
سليم بهدوء اقفل ي حازم ده جواز مشروط وحرام
حازم بضحك حرام اي يابني ده هيبقي عند مأذون
سليم اه بس متجوزها عشان متعتك مش عشان حاجة تانيه عموما انا هبقي شاهد ليك ف الجوازة دي عشان انت صاحب عمري لاكن الي بتعملو ده غلط
حازم بتعب اووف انا مش هرميها ي سليم انا هخليها معايا
سليم وټخونها كل يوم صح
حازم مش بظبط كده
سليم بقلة حيلة خلاص ي حازم كده كده الي ف دماغك مش هتيغير سلام
حازم قفل وفضل يفكر ف الموضوع شوية لحد ما قرر انو هيتجوزها والموضوع يتقفل ع كده
سليم خلاص كان قدم الجرايم بتاعت يزن والي تبعه كلهم وكان الموضوع ده بيتحقق فيه
وبليل سليم وصل بعد ما حازم راح علي بيته
حازم فتح وقال دايما متاخر بس ملحوقة
سليم
متابعة القراءة