ناااعم أنا باسل المنصوره يتجوز كده يا بابا
المحتويات
متريش اوب
عثمان طبعا يا بت دا ابن حسين باشا باسل باشا المنصوررري
منار بطمع ويكتب الكتاب امتي
عثمان كمان يومين
منار شكله مستعجل
عثمانالا مستعجل اللي عرفته انه عايز حفيد و مرات باسل باشا مش بتخلف والبت قمر
صغيره وحلوه و تقدر تجيبه الحفيد دا
منار بطمع بنت مراتك دي حظها من السما مع اني كان نفسي في عريس زي دا للبت نواره بنتنا مش بنت مراتك
منار ما تحترم نفسك يا راجل انا قاعده
عثمان بس شوفي اول ما مثلت
منار ما انا عارفه عشان كدا قلتلك اعمل التمثليه دي
تسريع الاحداث
بعد يومين
جيه يوم كتب الكتاب
باسل قاعد حاطط ايديه في ايد عثمان جوز ام قمر و بيكتبوا الكتاب
عثمان مشي هو والماذون وفضل حسين و نيره و باسل
باسلانا هطلع تصبح على خير يا بابا
حسين وانت من اهله يا حبيبي والف مبروك
نيرهالف مبروك يا حبيبي
باسل بصلها باستنكار وطلع اوضته
يدخل لجناحه و هو يبحث عنها بفضول
باسل بهدوئبصي احنا لازم نتفق على كم حاجه من دلوقتي
انتي عارفه انا جايبك هنا لسه
يعني متنظريش مني مشاعر ولا حب انتي فاهمه
باسل هتفضلي في الاوضه دي انتي فاهمه دي هتبقى اوضتنا واللي اقوله يتنفذ
اومات له براسها ليزاد ڠضبا
ودون مقدمات تقدم نحوها بيرفع ذلك النقاب عنها پغضب ولكن تحول إلي صډمه
.باسل اتعصب و بسرعه شال النقاب عن قمر لكنه وقف مصډوم لما شاف اد ايه جميله
وجهها الابيض الذي يميزه بعض النمش وخدها الوردي
تسمر مكانه وكأنه فقد النطق...... أخذه جمالها الي عالم آخر لم يعد يعي ما يحدث وهو يتاملها بذهول بدايه من وجهها المدور لشعرها البني
قربلكن قمر بعدت پخوف ودموع مغرقه وشها
باسل بصلها واتضايق من نفسه وبجمود الحمام عندك هناك اهوه غيري
قمر بتوتر و دموع ح ا ضر
سابته وجريت على الحمام ام باسل اتجه لاوضه الملابس ليرتدي برموده قصيره
باسل بجمود عكس ما بداخله الاكل عندك اهوه كلي لو جعانه و لما تخلصي تعالي نامي
قمر بخجل و هي لسه بصه في الأرض شكرا انا مش جعانه
باسل پحدهانتي بصه في الأرض ليه.... على فكره انا جوزك دلوقتي
قمر رفعت عنيها لكن شهقت بخجل لما شافته كدا
لتتورد وجنتيها بحمره الخجل ليزيد ذلك
من إعجاب باسل لها
قمر بتلعثم وتوتر وصل أقصاه ولمعه دموع م م كن ت ل ب س ح ا جة لو سم حت
ممكن تلبس حاجه لو سمحت
قمر بخجل ودموع هو م مك ن انام على الكنبه النهارده
باسل اتضايق من دموعها قام وراح ناحيتها ووقف اصادها بصي يا قمر مش انا الراجل اللي اغصب مراتي على حاجه فاهمه
قمر وهي بصه في الأرض و پخوف وتوتر ا سفه
باسل حط ايديه تحت دقنها ورفع وشها له بصلها وووااهه من تلك العينين الساحرتان
المليئه بالحزن
باسل ياله عشان ننام يا قمر
قمر هزت راسها مكنتش عارفه تتكلم من وسط دموعها
باسل مسك وشها الاحمر بايديه مسح دموعها
وسابها و راح نام على السرير
فضلت واقفه شويه لحد ما لقيته بيطفي نور الاباجوره خاڤت من الضلمه وراحت تنام على الجانب التاني
بعد مده باسل قام لقها ضمھ نفسها بطريقه غريبه وفي دموع في عنيها معرفش سببها لكن حس انه متضايق
شدها بهدوء و غمض عينيه و راح في نوم عميق
في صباح يوم جديد
بدايه جديده مع اشراق الشمس
في قصر المنصوري
وتحديدا غرفه ابطالنا
استيقظت قمر بتكاسل لتفتح عينيها ببط وكسل و هي تفرك عينيها مثل الأطفال... لتقع
عينيها على وجه ذلك الوسيم وهي وتتوسط صدره توردت وجنتيها من وضعيتها
وحاولت الإبتعاد عنه لكنه كان يضمها له بقوه
بعد عده محاولات فاشله وجدته يفتح عينيه بتثقل وهو ينظر لها
كاد ان يبتسم لكن كعادة الوسيم المغرور لا مجال للابتسامه
باسل بجمود في ايه
قمر بتوتر وخجل ممكن تسبني اقوم ل و سمحت
باسل سابها ودخل اخد شاور
بعد مده
كان واقف في اوضه الملابس
يرتدي بدلته السوداء مع قميص ابيض
متابعة القراءة