الحقني يانوح مرات أخوك ڠضبانة

موقع أيام نيوز

 

تقدمت بدلع لمرايا صغيرة متعلقة فى ركن  هندمت نفسها و وضعت روج أحمر  و تقدمت ناحيته وهى بتقوله  عزماك على عشا رفعت إيدها قدامة عملته بإيديا دول  

بصلها بإستهزاء والله  

بصتله بسخط  و ربنا طلعان عينى في المفاجأة دى من صباحية ربنا  حتى إسأل خالتو 

مد شفايفة و هو بينقل عينه فى ارجاء الغرفة  وهاله البرود لسة محاوطاه لا  واضح . 

رجع بعينه قدامة  لقاها بقت قصاده بالظبط كانت قريبه منه  اتعدل فى وقفته و فك إيديه  

كانت منزله راسها و بتاكل شفايفها لعل توترها يخف  

ضيق عينه و بصلها لو فية حاجة واقفة فى زورك قوليها  

مسكت دراعها و بصت لركن بعيد  لا  و ولا حاجة 

وضع إيده فى جيبه و مشى بلامبالاة تجاه الطربيزة  الأكل هيبرد  

إبتسمت بقلق  و راحت قعدت قباله  

ومفيش حاجة أتسمعت إلا أصوات الشوك  وهى بتخبط فى الاطباق . 

قطع الصوت الرتيب ليلى وهى بتقول إيه رأيك  

ساب الشوكة و السکينة و مسح بؤه  وقال كويس .

ليلى طب كمل  

رجع الكرسى ل ورا لا نحمده على كدا .

اتعدلت فى قعدتها و خدت نفس وقالت  نوح  ء أنت  فاهم كل د ليه مش كدا  

ضيق عينه  و قال لا  الحقيقة لا  

قامت وقفت  مسكت بلونه و تقدمت نحيته و هى مبتسمة  كل تعبى د مقدرش أنه يغششك و يقولك ولو كلمة واحدة  

نوح قام وقف بهدوء زى 

ليلى وطت راسها و قالت بخفوت زى  دمعة رقيقة فرت من عينها ع البلونة  أنى بحبك  

رفعت وشها وكان احمر  و الدموع مغرقاه  

دخلت فى حضنه بدون إذن  وهى بټعيط أنا آسفة يا نوح  عارفة إنى جرحتك ساعتها  لكن أنا متخلتش عنك  د د هتبقى مجرد فترة مؤقته أو مطب فعلاقتنا مش اكتر  شدت فى حضنها ليه ء أنا مقدرش أسيبك لغيرى  لانى بحبك  و أنت بتحبنى و مش هنكون غير لبعض ! 

رمقها نوح بجفاء  نبض قلبه ثابت و نفسة متقطعش كالعادة  ف لأى سبب ياخد باله منهم دلوقتى  ممكن علشان جربهم مع  مع غزل ! 

ليلى بعدت وشها عنه  م مش بترد ليه !

نوح  ردى مش هيعجبك  

بعدت عنه و بصتله پخوف ي يعنى إيه 

نوح تحمحم  يعنى  الكورة معدتش فى ملعبك يا ليلى الكورة دلوقتى فى ملعب غزل  و أنا مش حابب أسمع

 

إنى خاېن بالذات لو من واحدة زيها  بتاريخ أمها المشرف ف طول فترة جوازنا خليكى فى الضل  

ليلى  كدا علاقتنا رجليها وللقبر ! 

نوح بإستفزاز تؤ  سمعت من حد إن كله نصيب  و نصيبك هيصيبك ! 

_عند غزل_ 

فاطمة بتطبطب على ظهرها  كلى يا حبيبتى  املى بطنك 

غزل و بؤها مليان أكل  ابلع  ابلع الأول هى ماما مالها يا شمس  

شمس بضحك  قلقانه عليكى مثلا  

فاطمة كلى وأنت ساكتة علشان تحكيلنا إلى حصل  

شمس راحت قعدت جنبهم  امم و أمانه بتفاصيل التفاصيل د نوح كان شايلك بين إيديه زى العروسة و طالع بيكى و. 

غزل كح كح  شرقت بقوه  خبطت شمس على ظهرها  وقالت وهى بتشربها للدجادى الأكل م بيتبلعش مع إسمه !

فاطمة  هى عيله سيرتها لوحدها تجيب الهم  إسم الله عليكى ! 

غزل  ل لا  مش عليه  د هو إلى إنقذنى  كان الحيوأن التانى بيحاول يلمسنى  وهو جه و ضربه  

شمس  أنقذك من مين  

غزل من رامى  

پصدمة فاطمة و شمس فى نفس الوقت  راامى !! 

تنهدت غزل  و بدأت تحكى إلى حصل كإنه فيلم مع إقتطاعها أجزاء معينه ليها مع نوح  كإنه عرض خاص . 

_صباحا_ 

الباب بيخبط پعنف من النجمه  بتقوم فاطمة و عيونها نص قفلة  علشان تفتح وتلاقى صاحب العمارة  

وكان راجل ضخم شنبة

 

تم نسخ الرابط