روايه خېانه مزدوجة

موقع أيام نيوز


العبارة آنني مطرودة
حياة كانت تغمرها السعادة
من تصرف رفيق المتغير اليوم شعرت والآول مرة بهتمامه بها
سهير طالمة رئت آختها سعيدة غظت البصر عنه وتركتها
ولو كانت في تعلم بغشه
طلبت منه العناية بها وغادرت بعد ما آعطته قائمة الممنوعات عنها
من آطعمة وغيرها
تركتها وقلبها عندها رفيق كان بعد ذهاب سهير شارد الذهن مهموم
حياة سعرت به وسائلته حبيبي مابالك مهموم رفيق لا ليس هم
بل ستغرقني التفكير فقط
حياة فيماذا
رفيق في الدنيا
حياة مالها
رفيق لا تعطيك حتا تائخذ منك! !!!
حياة وماذا آعتطك وماذا آخذت منك رفيق آعتطني كل شيء وآخذت مني نفسي ???????????

حياة 
رفيق لا تهتمي إنسي المهم كيف كانت العيشة مع نجود سهلة صعبة كيف الفتاة تبدو ليست سهلة
حياة عادية ليس بيننا كلام كثير
لكنها من ناحية ثانية رائعة جعلت سهير تحشر في الزاوية
في كل كلمة تقصفها رفيق وا عمار
مارده
حياة عمار مستلسم لها لكنه كذالك ميزال متمسك بسهير بل يبدو متعلق بها آكثر من ذي قبل
رفيق مستنكر كيف آليس زواجهما هاذه المره على ورق فقط
حياة على ورق هههههه لا طبعا كل ليلة عمار كان يتسلل لغرفتها بعد نوم نجود كنت آراه والله يتسحب
مثل الصوص رفيق يزداد غضبه إذا
عادة له حياة نعم ولماذا آنت غاضب هل حنيت رفيق آوووف آلم ننتهي من هاذا الموضوع
وتفقنا على عدم فتحه حياة نعم لكنك من فتحته. بندخلك في حياتهما لماذا آنت غاضب إذا عاشرها هى زوجته رفيق
لم يعجبه كلام حياة وترك الغرفة حياة إلى آين رفيق لآشم هواء
نقي حياة لا تتائخر اليوم نعرف جس الجنين رفيق إنشاء الله
تركها وهوى العائد لتوه بعد سفر دام آشهر سهير وصلت الفيلا وآخذت حمام وحاولت النوم مع آن قلبها كان عند حياة هى ليست
مطمائنة عليها مع رفيق
لكنها كانت متعبة لدرجت آنها نامت بلمنشفة ولم تلبس ثيابها
بعد وقت ليس بلكثير وصل رفيق للفيلا وسائل رباب عن سهير قالت له هى في غرفتها صعد إليها مسرع
وكانت نجود تقف القرب الدرج سمعته يصعد خبائت قريبا وراقبته وهوى يدخل الجناح الخاص بسهير
رفيق حبيبتي شتقت لك سهير
تدفعه عنها قائلا لن آفعل هاذا مره ثانية لا والله ليس بعد ليس بعد لقد خنت زوجي وآختي وقبلهم ربي لن آعود للخېانة من جديد
رفيق هاذا حب حب آفهمي آنا آعشق ولن آترككي والله على چثتي سهير آخرج آخرج وإلا رفيق ماذا ها ها تصرخين وتخبري الكل
هى والله تكوني وفرتي عليا آخبارهم بنفسي تعلمين آنني لستو خائڤ وطلبت منك عدة مرات إخبار الكل حتا تنفصلي عن عمار وتكوني لي للآبد
سهير لن آتركه عمار تغير رفيق اه نعم قولي آنك تحبينه ها ها والله لن آصدق ذالك سهير لما لا هوى زوجي وحبيبي رفيق يجن جنونه ويمسكها من ذراعيها ويثبتها على الجدار قائل ليس عندك حبيبي غيري آتفهمين
سهير تحاول الآفلات منه لكن بدون جدوا هوى قوي آنتي ملكي ملكي ملكي وحدي قلبك وروحك وجسدك ملكي آتفهمين بعد والدت الطفل ونجاح العملية سوف آطلق حياة وآنتي تتركي عمار وآخذك ونسافر لقد جهزت في دبي كل شيء البيت وكل شيء جاهز
سهير لااا وآلف لا لن آترك عمار ولن آخون حياة
آنسا رفيق بل ستفعلين رغم عنك
سهير آتركني ودفعته پعنف وآثناء ذالك رن هاتفها وكانت الرنا مختلفة
سهير حياة حياة لقد تركتها وحدها. هذه رنة المستشفى
فقد وضعتها مختلفة عن باقي الرنات حتا تتعرف عليها وترد بسرعة عندما كانت تتبادل العناية بها مع والدتها آسرعت وحملت الهاتف ردت آلو الممرضة سيدة سهير سهير نعم آنا خير هل هل حياة بخير
الممرضة تصمت قليلا وترد لا لقد نهارت تعالو بسرعة سهير لالاااا ورمت الهاتف رفيق ماذا سهير آقسم بالله لو حدث لها مكروه
ستدفع الثمن غالي غالي
بعد وقت كان الكل في المستشفى
وحياة دخلت في المخاض وحالتها جد جد خطېرة الكل في حالة قلق
آخرجو حياة على لنقالة متوجهين بها لغرفة العمليات الكل لتف حولها نظرت نحول الجمبع وكانت عيونها تودع الجميع وبعدها نظرت نحو سهير
آمسكتها من يدها وقالت عديني عديني سهير بماذا حبيبتي حياة آن تعتني بطفلي كما كنتي تعتانين بي
سهير سنعتني به معن حياة عديني سهير آعدك
وا آخذوها بعد عدة سعات في
غرفة العمليات و
القلوب وصلت حد الحناجر الكل يترقب وبعد لحظات يخرج الدكتور سليم الكل يتوجه عنده العيون تلمع ينتظرون آن يقول مثل كل مره لقد نجت لكنه ينزع قبعته الطبية في خشوع وحزنني شديدين ويقول البقاء الله
حياة ماټت ماټت حتا قبل معرفة جس طفلها
الكل ېصرخ الصړاخ ملآ المكان نواح وبكاء
نواح وبكاء صرحات تصم الآذان
سعاد تنادي على إبنتها الراحلة قبل الآون آو كما تقول هى رحلتي ولم تكوني قد عشتي بعد ذبلتي ولم تزهري بعد اااااه ااااااه يافلذت كبدي ليتني كنت آنا ليت روحي خرجت مني وسكنت جسدك
اااااه اااااااه ياقلب آمك تركتي لي الحصرة والدمع جيران تركتي لي الحزن والكسر عنوان ياقلب آمك بما آرثيك وآنتي كنتي
 

تم نسخ الرابط