عشق الطاغي للكاتبه حنان حسن

موقع أيام نيوز

الجن طالبني انا وانت نقدم معايا اسبوع وهو متجسد في سوره الزبون طبعا ما كانش ينفع اصارحك بالحقيقه دي قبل ما نيجي ثانيا لانك ما كنتيش هتوافقي تسافري معايا لكن دلوقتي حجم الكارثه اللي احنا فيها وتساعديني على تنفيذ اوامر طارق بدون نقاش بس يا ست هي دي الحقيقه كلها بعد ما استمعت لروايه صابرين للنهايه ما صدقتش ولا كلمه منها بالعكس ده انا ذات ڠضبي وعنادي وقلت لها بصي يا شركه شاروخان انت بنت كدابه بتاعه حوارات والزبون بتاعك استحاله يختفي لانه اخطر من 100 عفريت ده لو ما كانش هو اللي بيمثل عليك دور العفريت اصلا فرديت صابرين وهي بتتوصل لي عشان اصدقها قالت لي صدقيني يا مي عفريت موجود فعلا واسمه طاغي مستجد في سوره الزبون بس انا بعرف مين طه وبين الزبون لان طاقه عينه بتلمع في الضلمه وبيعرج برجله لكن الزبون مش كده ارجوك يا امي تعالي معايا عشان في اللحظه دي قطعتها قلت لها مش هاجي معاكي في حته ثاني انا هرجع القاهره حالا حتى لو عملت ايه في اللحظه دي بصيت لصابرين بياس ورجعت تقول لي خلاص براحتك لو عايزه ترجع القاهره ارجع بس ارجوك ما تسيبنيش هنا لوحدك في مكان زي ده بالليل وخصوصا وانا محتاسه بالشنط دي كلها لا الموبايل فاصل شحن كمان فرديت عليها وقلت لها يعني ايه عايزاني اعمل لك ايه فرديت صابرين قالت لي كل اللي عايزاه منك انك تفضلي وافقه جنب الشنط لانها ممكن تتسرق لغايه ما اشوف اي حد ساكن هنا واطلب منه يشحن لنا الموبايلات في اللحظه دي رجعت ابص عليا تاني جيت ان ما فيش حل غير اني انتظر جنب الشنط لغايه ما صابرين تروح تتصرف وتشحن الموبايلات اي مكان عشان اقدر اتصل باي عربيه توصلني للمحطه فقلت لها ماشي فانا هنتظرك هنا بس انجزي بسرعه ابتسمت لي صابرين وهي بتعطيني شنطه ايديها وبتشد من ايدي شنطه وبعدها قالت لي خل شنطتي معاكي عشان حجمه كبيره وهتكلم انا هاخذ شنطتك عشان شنطتك صغيره وخفيفه ويا دوب هتاخذ الشواحن موبايلات فقط فرديت عليها وانا بحاول استرد شنطه ايدي منها

تم نسخ الرابط