الفصل الرابع والعشرين أمل الحياة لكاتبه يارا عبد العزيز
ورا كل اللي حصل
روان بصتلها و فضلت ټعيط بندم
حياة انا و الله ندمانه سامحني ارجوكي حياة انا اتعاقبت و خديت كل اللي عاملتله فيكي
حياة پغضب و ارهاق
حطي نفسك مكاني و لو قدرتي تلاقي نفسك سامحتني انا ممكن اسامحك
ريان لاحظ تعب حياة راح عندها بسرعه و مسك خصرها بحمايه و اتكلم پحده و هو بيبص لكريم
قال كلامه وپخوف لما حس انها تعبانه
وقفت على السلم و مسكت في قميصه و هي حاسه بدوخه
اتكلمت بارهاق و همس
ريان لحظه استنى مش قادره انزل دايخه اوي
بصلها پخوف شديد و شالها بسرعه نزل بيها و حاطها في كرسي العربيه من قدام و ربط الحزام بحمايه
حياة انتي كويسه هنروح المستشفى دلوقتي
لا انا عايزه انام محتاجه ماما وديني عندها
حس بغصه في قلبه من فكره انها في عز تعبها مش عايزاه جانبها و طلبت امها
ملس على وشها بضهر انامله بحنان و طلع بالعربيه
في منزل مجدي
روان كانت بتبص لنظراتهم ليها پخوف شديد و خصوصا كريم
كريم راح عندها پغضب و
يتبع
تفتكروا حياة زعلانة من ريان ليه و الاستاذ كريم هيعمل في روان ايه
حياة كانت صح لما رفضت ان ريان يسلم روان للشرطة من وجهه نظركم تفكير مين فيهم الصح
عايزه رأيكم في فصل انهاردة و تفاااعل جامد اوي عشان نكمل